تعطل أحد أهم المواقع الإلكترونية للمرشح الرئاسي دونالد ترامب عن العمل عدة ساعات، بعد تعرضه لهجوم إلكتروني شنته مجموعة تطلق على نفسها «أنانيموس»، بعد التصريحات العنصرية التي أدلى بها ضد المسلمين والمكسيكيين بمنعهم من دخول الولايات المتحدة الأمريكية. وأتى هذا الهجوم على الموقع من خلال حملة تحمل اسم «الحرب على ترامب» لاستهداف أهم مواقعه الإلكترونية والتي يستخدمها في الترويج لحملته الانتخابية.
وتبنت «أنانيموس» في تغريدة على حسابها على «تويتر» التعطيل، وكتبت: «موقع أبراج ترامب بنيويورك تم تعطيله كموقف ضد العنصرية والكراهية». وعلقت المجموعة «أنانيموس» قبيل الهجوم، في تعليق نشرته على «تويتر» قالت فيه: «تعرض موقع ترامب تاور للهجوم في خطوة منا للتعبير عن رفض العنصرية والكراهية». كما حذرت المجموعة، ترامب من أي تجاوزات مستقبلية، في تعليق قالت فيه: «دونالد ترامب، فكر مرتين قبل التحدث، لقد تم تحذيرك». وتناقلت وسائل إعلام أمريكية أنباء مفادها أن الموقع المذكور والتابع لناطحة السحاب المملوكة لـ «ترامب تاور» تعطل بضع ساعات أمس الأول إثر هجمة إلكترونية، حيث اتخذ ترامب من ناطحته المذكورة مقرا لحملته الانتخابية. ولاقى هذا الفعل في تويتر العديد من التأييد من مرتادي الموقع منتقدين فيه تصريحات ترامب العنصرية. ومن جهة أخرى انتقدت صحيفة الغارديان في عنوان لأحد كتابها قائلة «لا تقاطعوا ترامب بل استمروا في الضحك عليه»، في إشارة ساخرة إلى تصريحاته الغريبة والمثيرة للجدل.
وتبنت «أنانيموس» في تغريدة على حسابها على «تويتر» التعطيل، وكتبت: «موقع أبراج ترامب بنيويورك تم تعطيله كموقف ضد العنصرية والكراهية». وعلقت المجموعة «أنانيموس» قبيل الهجوم، في تعليق نشرته على «تويتر» قالت فيه: «تعرض موقع ترامب تاور للهجوم في خطوة منا للتعبير عن رفض العنصرية والكراهية». كما حذرت المجموعة، ترامب من أي تجاوزات مستقبلية، في تعليق قالت فيه: «دونالد ترامب، فكر مرتين قبل التحدث، لقد تم تحذيرك». وتناقلت وسائل إعلام أمريكية أنباء مفادها أن الموقع المذكور والتابع لناطحة السحاب المملوكة لـ «ترامب تاور» تعطل بضع ساعات أمس الأول إثر هجمة إلكترونية، حيث اتخذ ترامب من ناطحته المذكورة مقرا لحملته الانتخابية. ولاقى هذا الفعل في تويتر العديد من التأييد من مرتادي الموقع منتقدين فيه تصريحات ترامب العنصرية. ومن جهة أخرى انتقدت صحيفة الغارديان في عنوان لأحد كتابها قائلة «لا تقاطعوا ترامب بل استمروا في الضحك عليه»، في إشارة ساخرة إلى تصريحاته الغريبة والمثيرة للجدل.